الجيش الملكيالدوري المغربيكرة مغربيةأخبار

الأندية الهابطة من الدوري المغربي 2024/2025

اتضحت ملامح الأندية الهابطة من الدوري المغربي إلى القسم الثاني، مع نهاية موسم 2024-2025 من البطولة الوطنية الاحترافية.

وخلال الموسم الجاري، حسم نهضة بركان رسميًا لقب الدوري المغربي، فيما تأهل الجيش الملكي إلى دوري أبطال إفريقيا، وحجز الوداد مقعده في كأس الاتحاد الإفريقي، بينما هبط شباب المحمدية والمغرب التطواني للقسم الثاني.

ومن المعروف أن نظام الدوري المغربي ينص على هبوط فريقين إلى الدرجة الثانية، ويتعلق الأمر بكل من صاحبي المركزين 15 و16 في جدول ترتيب البطولة الاحترافية.

ولكن الجديد هذا الموسم، هو أن العصبة الاحترافية قررت كذلك إجراء مباريات فاصلة بين صاحبي المركزين 13 و14 في الدرجة الأولى، وصاحبي المركزين 3 و4 في الدرجة الثانية، لتحديد الهابطين والصاعدين.

نظام الصعود والهبوط في الدوري المغربي 2024-2025

وسيلعب صاحب المركز 13 من القسم الأول مع صاحب المركز الرابع من القسم الثاني، لتحديد الأندية الصاعدة والهابطة خلال الموسم الكروي الحالي في البطولة الاحترافية.

الدوري المغربي
الدوري المغربي (تصوير: عمر الناصيري)

بينما سيلعب صاحب المركز 14 من القسم الأول مع صاحب المركز الثالث من القسم الثاني، علمًا أن مباريات السد ستُقام بنظام الذهاب والإياب، مع تطبيق أفضلية فارق الأهداف المسجلة خارج القواعد.

ما الأندية الهابطة من الدوري المغربي إلى القسم الثاني 2025؟

ومع نهاية الدوري المغربي، بات في حُكم المؤكد هبوط المغرب التطواني وشباب المحمدية إلى القسم الثاني، باحتلالهما المركزين الخامس عشر والمركز السادس عشر.

بينما سيخوض حسنية أكادير والنادي السالمي مباريات السد، باحتلالهما المركزين 13 و14، أما اتحاد تواركة والنادي المكناسي فقد ضمنا استمرارهما في القسم الأول.

الأندية الهابطة من الدوري المغربي إلى القسم الثاني 2025

الترتيب الفريق المباريات النقاط
10 اتحاد طنجة 30 37
11 النادي المكناسي 30
12 اتحاد تواركة 30 35
13 حسنية أكادير (مباريات السد) 30 29
14  النادي السالمي (مباريات السد) 30 25
15 المغرب التطواني (هبط رسميًا) 30 23
16 شباب المحمدية (هبط رسميًا) 30 4

 

أحمد تاضومانت

صحفي مغربي من مواليد 1998، بدأ عمله الصحفي في 2016، متخصص في تغطية أخبار الدوري المغربي، وكذلك المحترفين المغاربة في كافة الدوريات العربية والأوروبية، سبق له العمل مع عدة جرائد ورقية مغربية أبرزها النهار. محايد ولا ينتمي لأي نادٍ مغربي.