تعرض للصدمة.. نجلة كريستيانو رونالدو تعتبر جورجينا أشهر منه (فيديو)

في عالم كرة القدم؛ حينما يلمس اللاعب المجد بيده، ويرفع الكؤوس الذهبية، ويسيطر اسمه على عناوين الصحف والأخبار، يظن أنه بلغ قمة الشهرة، لكن عندما يقرر أسطورة مثل البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم نادي النصر السعودي، أن يحصل على تقييم من داخل منزله، قد يكون الأمر مختلفًا تمامًا.

منذ أن انطلق برنامج «أنا جورجينا» على منصة نتفليكس الذي تقدمه جورجينا رودريجيز، خطيبة صاروخ ماديرا، والجدل يرافق تفاصيل حياة عارضة الأزياء، رفقة شريكها كريستيانو رونالدو.

لكن هذه المرة، لم تكن جورجينا وحدها محور الأضواء، بل سرق أطفالها الأجواء بمواقف عفوية أضحكت الملايين وأربكت والدهم نجم النصر السعودي، الذي لطالما اعتاد على خطف عدسات الكاميرات نحوه أينما خطت قدماه.

صدمة في بيت كريستيانو رونالدو.. الأب أسطورة والأم الأشهر!

انتشر مقطع فيديو لمحادثة صريحة بين كريستيانو رونالدو وابنته آلانا مارتينا، بعد أن لاقى اعترافها العذب صدى واسعًا، وهي إحدى بنات اللاعب وجورجينا، الثلاث.

في حلقة من برنامج “أنا جورجينا”، سألها النجم البرتغالي: “ماذا تريدين أن تصبحي عندما تكبرين؟” أجابت الطفلة ذات الثماني سنوات بصراحة: “لا شيء، لا شيء. سأبقى في المنزل فقط”، أضحك ردها المفاجئ كريستيانو، فردّ عليها بلطف: “عليكِ أن تعملي يا عزيزتي”.

إنه سؤال لا يزال الكثير من البالغين يطرحونه على أنفسهم، ورغم أن آلانا ربما تستطيع الاستغناء عن العمل بفضل نجاح والديها، إلا أنها تأملت الفكرة، قائلة: “لكن ماذا سأفعل؟ لا أعرف ماذا سأفعل”، معبرةً عن بعض القلق.

اقترح كريستيانو: “أعتقد أنكِ تستطيعين أن تصبحي ممثلة”، لكن آلانا سارعت برفض الفكرة: “لا، لا، لا!”، لكنها استعادت حماسها لفكرة العمل خلف الكواليس.

كريستيانو يسأل أطفاله:

من أشهر شخص تعرفونه 👀💕؟ pic.twitter.com/53XhRcNrJc

— Gorgeous (@gorgeous4ew) August 16, 2025

وأضاف نجم النصر: “يمكنكِ أن تصبحي منتجة على نتفليكس”، وهو ما لاقى ردًا حماسيًا من ابنته: “أجل! أريد أن أكون كذلك”، ليطرح اللاعب سؤالًا على أطفاله جميعًا، قائلًا: “ما معنى الشهرة؟”، فبدأوا يصرخون بعبارات مثل “سهل!” أو “عندما لا تضطر للعمل”، أو “عندما يريد الناس صورتك”.

ثم سألهم رونالدو: “من أشهر شخصية تعرفونها؟” فأجابت آلانا دون تردد: “أمي!” بعد هذا الرد، بدا على رونالدو صدمة واضحة لكنها طريفة، فتوقف عن الأكل قبل أن ينظر إلى جورجينا بدهشة، أما هي، فكانت راضية تمامًا عن الإجابة.

بينما يواصل رونالدو كتابة فصول مسيرته الكروية، يبدو أن عائلته تكتب قصصها الخاصة، وربما تسحب الأضواء منه بين الحين والآخر.